حل أسئلة الدرس السابع والعشرون: تفسير سورة آل عمران
موضوع الآيات: التحذير من اتخاذ المؤمنين للكفار أولياء واعوانا لهم
الكلمة: فإن تولوا.
معناها: استدبروا عما دعاهم الرسول إليه من ذلك وأعرضوا عنه.
بالتعاون مع زملائك اذكر واجبنا نحو الرسول (ص).
1- محبة الرسول (ص).
2- تعظيم رسول الله (ص) وتوقيره.
3- الصلاة والسلام على رسول الله.
4- اتباع سنة الرسول في كل ما عمله وقاله.
الآية (٣٠) من السورة فيها ترغيب وترهيب بين ذلك.
يجمع لنا الترغيب الموجب للرجاء والعمل الصالح والترهيب الموجب للخوف وترك الذنوب فقال (ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد) فنسأله أن يمن علينا بالحذر منه على الدوام حتى لا نفعل ما يسخطه ويغضبه.
راجع الآيات (٣٠ - ٤٠) من سورة الزخرف واستخرج ما يدل على معنى قوله تعالى:
(يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضراً وما عملت من سوء تودّ لو أنّ بينها وبينه أمداً بعيداً).
حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين.
س1 كيف يحقق المسلم محبة الله له؟
لا طريق لمحبة الله تعالى للعبد إلا بإتباع النبي محمد (ص) وطاعته في المنشط والمكره.
س2 هل لغير المسلم حقوق على المسلمين؟ بين ذلك.
نعم فهم لهم حق الاعتقاد وحق البيع والشراء وعدم إيذائهم.
س3 راجع تفسير ابن كثير ودون معنى قوله تعالى: (والذين ءامنوا أشد حباً لله).
قوله: (والذين آمنوا أشد حباً لله) ولحبهم لله وتمام معرفتهم به وتوقيرهم وتوحيدهم له لا يشركون به شيئاً بل يعبدونه وحده ويتوكلون عليه ويلجئون في جميع أمورهم إليه.
س4 استخرج من الآيات ما يحقق معنى القاعدة الفقهية: (الضرورات تبيح المحظورات).
لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير.
حلول أسئلة الثانوية مقررات
حل اسئلة رياضيات - علوم - عربي وجميع الكتب والمواد الأخرى
النقاشات