حل أسئلة الدرس السابع: أحوال الناس يوم القيامة

ذكر الله سبحانه وتعالى في آخر سورة الزمر مقارنة بين حال الكفار وحال المؤمنين يوم القيامة أراجع الآيات وأستنتج ثلاثة فروق بين الحالين.

1- الكافرون يحق عليهم العذاب، أما المؤمنون يدخلون الجنة سالمين.

2- الذين كفروا يساقون إلى جهنم زمرا، أما المؤمنون يساقون إلى الجنة زمرا.

3- الذين كفروا يدخلون أبواب جهنم خالدين فيها وهم متكبرون، أما الذين آمنوا يحمدون الله على صدق وعده لهم.

س1: أذكر خمسة أمثلة لمن أختصه الله بمزية يجد فيها راحة عن غيره يوم القيامة مع الدليل.

1- لا يسمعون حسيسها.

2- لهم ما تشتهي أنفسهم فيها.

3- تتلقاهم الملائكة وتقول لهم هذا يومكم الذي توعدون.

4- لا يحزنهم الفزع الأكبر.

5- سبق لهم الحسنى.

قال الله تعالى: (إن الذين سبقت لهم منا الحسنى، أولئك عنها مبعدون، لا يسمعون حسيسها وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون، لا يحزنهم الفزع الأكبر وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون).

س2: ما السبيل للنجاة يوم القيامة؟

الصلاة، الصيام، الزكاة، القرآن الكريم.

س3: أعدد أصناف الناس يوم القيامة مع الاستدلال.

الناس يوم القيامة إما كافر هالك أو مؤمن ناج، أو مؤمن ناقص الإيمان خلط عملاً صالحاً وآخر سيئاً وهذا تحت مشيئة الله تعالى إما يعذبه أو يرحمه.