حل أسئلة الدرس الثاني والعشرون: الزيارة وآدابها

استنتج الآداب المتعلقة بالزيارة والاستئذان من النصوص الآتية:

مع أهمية الزيارة والأجور المترتبة عليها إلا أن هناك مظاهر خاطئة تصاحب الزيارة والاستئذان من بعض الناس هداهم الله تعاون مع زملائك في تسجيل أخطاء تقع أحياناً في الزيارة والاستئذان ثم سجل الحلول لها:

1- لمن تكون الزيارة؟ وماحكمها؟

للأرحام، حكمها: واجبة.

2- حدد صفات الزيارة الشرعية التي يؤجر الإنسان عليها.

كزيارة الأرحام وكزيارة العلماء وكل زيارة في الله وطاعته.

3- عدد آداب الزيارة.

أ- حسن النية والقصد في الزيارة كأن ينوي بها صلة رحمه وأداء حقوقه أو المحبة في الله أو اكتساب الثواب.

ب- اختيار الوقت المناسب للزيارة.

ت- ترك الاثقال بطول البقاء أو غير ذلك.

ث- التجمل وحسن الملبس والهيئة.

ج- على الزائر أن يغض بصره.

ح- من حق صاحب الدار أن يعتذر عن استقبال أي شخص.

4- ما الحكمة من مشروعية الاستئذان؟

أ- أن أهل البيت قد لا يناسبهم دخول أحد في هذا الوقت.

ب- فيه حفظ لعورات البيوت وستر على أهلها.

ت- فيه أمن لفزع أهل البيت من الدخول المفاجئ.

5- عدد آداب الاستئذان.

أ- أن يطرق على الباب أو ينادي برفق وأدب لقول الرسول (ص): (إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه).

ب- لا يقف المستأذن مقابل الباب بل يتنحى عنه يميناً أو يساراً.

ت- يستأذن الرجل إذا أراد الدخول على غرفة أبيه أو أمه أو أخته ونحو ذلك.

ث- المرأة في الاستئذان كالرجل وبعض المساء يتساهلن في ذلك فيدخلن البيوت بلا استئذان وهذا خطأ.