حل أسئلة الدرس الثاني والأربعون: تفسير سورة النساء
الكلمة | معناها |
وأولي الأمر منكم. | فيما أمركم به طاعة الله لا في معصية الله. |
ردوه إلى الله والرسول. | أي: إلى كتاب الله وسنة رسوله. |
لم كان الرجوع إلى الكتاب والسنة عند الاختلاف؟
إنها من مقتضيات الإيمان وطاعة الله ورسوله.
ما العلاقة بين الآية (٦٥) من السورة وقوله تعالى: (فإن تنازعتم فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر)؟
الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله عند الاختلاف.
بالتعاون مع زملائك دون ثلاثة من الآثار المترتبة على مخالفة ولي الأمر.
1- وقوع الفتنة العامة في جميع طبقات المجتمع.
2- سفك الدماء.
3- استباحة الأموال.
لم أثبت الفعل (أطيعوا) عند الأمر بطاعة الله ورسوله وحذف عند الأمر بطاعة أولي الأمر وذلك عند قوله تعالى:
(يا أيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم)؟
لأن أولي الأمر لا يفردون بالطاعة بل يطاعون فيما هو طاعة لله ورسوله.
س1 استخرج من الآيات ما يدل على معنى ما يأتي:
أ- من مقتضى الإيمان التحاكم إلى الله ورسوله عند الاختلاف.
(فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر).
ب- حكم الله أحسن الأحكام.
(وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعماً يعظكم به).
س2 ما المراد بالعدل في قوله تعالى: (وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل)؟
المراد بالعدل الذي أمر الله تعالى بلا حكم هو ما شرعه على لسان رسوله من الحدود والأحكام وهذا يستلزم معرفة العدل ليحكم به.
س3 كيف تكون رعاية الأمانة في حق الله تعالى؟
أن يحافظ الإنسان على عهد الله وميثاقه الذي قطعه على نفسه عندما أسلم وأن يجده ربه حيث أمره ويجده حيث نهاه وأن يطيع ربه في كل أوامره وينتهي عن كل نواهيه.
حلول أسئلة الثانوية مقررات
حل اسئلة رياضيات - علوم - عربي وجميع الكتب والمواد الأخرى
النقاشات