حل أسئلة الدرس السادس والأربعون: تفسير سورة النساء
ما مناسبة الآيات لما قبلها؟
لما توعد الله من يشاقق الرسول ويتبع غير سبيل المؤمنين، بين هنا أوهام المشركين بتصور مالا وجود له وبين سبحانه هنا خطورة الشرك بالله.
يختار الطالب موضوعاً مناسباً للآيات.
موضوع الآيات: الشرك هو أعظم الذنوب.
بالتعاون مع زملائك دون أربعاً من وسائل الوقاية من الشيطان.
- الإكثار من قراءة القرآن الكريم.
- الإكثار من قراءة سورة البقرة وآية الكرسي.
- الإكثار من الصدقات ابتغاء مرضاة الله.
- الابتعاد عن المحرمات وكل ما يغضب الله.
ما النصيب المفروض الذي أقسم به الشيطان ليتخذنه من بني آدم؟
هم الذين شاقوا الله ورسوله ودخلوا في حزب الشيطان.
س1 لم كان الشرك أعظم الذنب؟
لأن المشرك يعبد مع الله شريكاً آخر وهو الذي خلقه وسواه وأحسن خلقه ورزقه وهداه.
س2 ما المراد بعبادة الشيطان الواردة في الآية؟
عبادة الشيطان تكون باتباع أوامره مع أنها مخالفة لأوامر الله تعالى ولأنه يصرفهم عن طريق الهداية إلى طريق الغواية.
س3 في الآيات رد على من زعم أن مرتكب الكبيرة كافر وضح ذلك.
مرتكب الكبيرة إن لم يشرك بالله فليس بكافر وقد يغفر الله إن شاء ولكن وجب عليه الإسراع بالتوبة قبل الموت.
س4 أورد من الآيات ما له علاقة بما جاء في الصحيح عن ابن مسعود أنه قال: لعن الله الواشمات والمستوشمات
والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله عز وجل ثم قال: ألا ألعن من لعن رسول الله (ص)؟
ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً.
حلول أسئلة الثانوية مقررات
حل اسئلة رياضيات - علوم - عربي وجميع الكتب والمواد الأخرى
النقاشات