نص الانطلاق: قبس من القرآن الكريم
أتلو النص القرآني الكريم، مع مراعاة آداب التلاوة.
أولاً: يقول الله تعالى: ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت الي من خير فقير).
تولى في الآية تعني:
- اعتنى.
- اهتم.
- ذهب.
ثانياً: استبدل بالكلمة الملونة في الجمل الثلاث الآتية ما يناسبها من الكلمات المقابلة.
أ. مضت حجة، على وجود هند في مكة المكرمة. (سنة).
ب. قدم المهتم حجة براءته. (برهان).
أدت هند حجة كاملة. (فريضة الحج).
ثالثاً: أعود إلى الآيات الكريمة، لأبحث عند اضداد الكلمات الآتية:
- أمناً: خائفاً.
- صدر عن: ورد.
- أيسر: أشق.
أولاً: 1. كيف كان حال المرأتين عندما ورد موسى ماء مدين؟ ولماذا؟
كانتا تمنعان أغنامهما من ورود الماء، لوجود الرجال حول البئر وخوفاً من الازدحام ومخالطة الرجال.
2. علام يدل قول المرأتين: (وأبونا شيخ كبير)؟
يدل على عدم قدرة أبيهم على سقي الغنم فلذلك جاءت المرأتان أو استدرارهما عطف موسى عليه السلام.
ثانياً: أرسم علامة (✓) أمام العبارة الصحيحة وعلامة (X) أمام الغير الصحيحة، وأصوب الخطأ منها.
- من الشخصيات التي وردت في الآيات القرآنية فرعون. (X)
موسى، شيخ كبير، رجل، امرأتين.
- توجه موسى عليه السلام إلى اليمن بعد خروجه من مصر خائفاً. (X)
توجه إلى مدين.
- تحركت رغبة موسى عليه السلام في نجدة المستضعفين عند وروده الماء (✓)
- سقى موسى عليه السلام للمرأتين في وقت شديد الحر وسط النهار. (✓)
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة).
أولاً: أشارك من بجواري لنستخرج من الآيات الكريمة ما يوافق معنى الحديث السابق.
وَلَمَّا وَرَدَ مَآءَ مَدۡيَنَ وَجَدَ عَلَيۡهِ أُمَّةٗ مِّنَ ٱلنَّاسِ يَسۡقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ ٱمۡرَأَتَيۡنِ تَذُودَانِۖ قَالَ مَا خَطۡبُكُمَاۖ قَالَتَا لَا نَسۡقِي حَتَّىٰ يُصۡدِرَ ٱلرِّعَآءُۖ وَأَبُونَا شَيۡخٞ كَبِيرٞفَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰٓ إِلَى ٱلظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَآ أَنزَلۡتَ إِلَيَّ مِنۡ خَيۡرٖ فَقِيرٞ فَجَآءَتۡهُ إِحۡدَىٰهُمَا تَمۡشِي عَلَى ٱسۡتِحۡيَآءٖ قَالَتۡ إِنَّ أَبِي يَدۡعُوكَ
ثانياً: جمعت الآية بين الصفتين الأساسيتين المرغوب توافرهما في الأجير، وهما القوة والأمانة، أتعاون مع مجموعتي في ذكر بعض الصفات الفرعية التي تندرج تحت هاتين الصفتين.
- الصفتان الأساسيتان: القوة، الأمانة.
- الصفات الفرعية: الإنجاز اتقان العمل، الإخلاص الصدق.
استفدت من الآيات:
- التناصح بين المسلمين.
- نجدت المستضعفين من شيم النبلاء.
- أهمية الوفاء بالعهد.
- التواضع وحب الخير من صفات الأنبياء.
- اللجوء إلى الله سبيل النجاة.
- قصص الأنبياء مليئة بالعبر.
- الجزاء من جنس العمل.
- الحياء حلية المرآة.
أعود إلى بعض المراجع لأبحث عن قصة نبي ذكر في القرآن الكريم، وأضمنها ملف إنجازي.
- أرسل الله سبحانه وتعالى نبيه صالح إلى قوم ثمود الذين اشتهروا بالعمران والبناء وانكروا وحدانية الله سبحانه وتعالى وأرادوا أن يتثبتوا من نبوة صالح عليه السلام، فطلبوا منه معجزة ودليلاً على صدق ما يدعوهم إليه فأيده الله سبحانه وتعالى بالناقة وكان الأمر للقوم بألا يؤذوا الناقة ولا يمسوها بأي سوء فخالفوا أمر نبيهم وقتلوا الناقة فعاقبهم الله على عدم إيمانهم برسالة نبيه وعدم الخضوع لدعوة الله على الالتزام بأوامره وعبادته وحده دون الإشراك به.
- وذكر في القرآن عذاب قوم صالح بالعديد من الألفاظ فورد بلفظ الصيحة والرجفة والصاعقة والطاغية وجميعها تدل على العذاب الشديد الذي أصاب قوم صالح وفي المقابل نجى الله نبيه مع من أمن معه جزاء على ايمانهم وتقواهم لله وخوفهم من عذابه.
حلول أسئلة الصف الأول المتوسط
حل اسئلة رياضيات - علوم - عربي وجميع الكتب والمواد الأخرى
النقاشات