التواصل الشفهي: مهارات الحوار

ثانياً: أستخلص مع من بجواري من القصة القرآنية في سورة (القصص):

ثالثاً: أختار الإجابة المناسبة برسم دائرة حولها:

1. اتخذ الحوار في النص القرآني شكل:

أ. ندوة مفتوحة.

ب. سؤال وجواب فقط.

ج. مناقشة.

د. جدل.

2. جاءت العبارات الحوارية في النص القرائي:

أ. طويلة.

ب. قصيرة.

ج. متراوحة بين الطويلة والقصيرة.

3. تتسم لغة الحوار بـ:

أ. الدقة الوضوح.

ب. قصر العبارة.

ج. تنوع الأساليب (استفهام، تعجب، نهي).

د. ما تقدم جميعه.

رابعاً: 1. أستبعد الإجابة الخطأ بوضع إشارة (X) أمامها.

أ. الحجة التي اعتمدت عليها الفتاة في استئجار موسى عليه السلام هي:

• الرأي الشخصي. (X)
• كبر سن والدها.
• المنطق بدليل سقيه لها ومشيه أمامها.

ب. تعتمد إجابة كل طرف في الحوار على الحجة والدليل بهدف:

• احترام الآخرين.
• فرض الرأي والسلطة. (X)
• الإقناع والتأثير.

2. أرتب أحداث الحوار القصصي وفق تسلسلها في الآيات الكريمة.

• سرد موسى عليه السلام قصته على الشيخ. (4)
• ذكر المرأتين عدم تمكنهما من السقاية. (2)
• إبلاغ موسى عليه السلام رغبة الشيخ في مقابلته. (3)
• سؤال موسى عليه السلام عن حال المرأتين. (1)
• إبرام العقد بينهما والرضا بشروطه. (7)
• رغبة الشيخ في إنكاح موسى عليه السلام إحدى ابنتيه. (6)
• اقتراح الابنة على أبيها استئجار موسى عليه السلام. (5)

خامساً: أستكمل أنا ومجموعتي الخصائص الفنية لمهارة الحوار، مع الاستفادة مما بين الأقواس.

1. يتناول الحوار موضوعاً واحداً ذا هدف محدد. (الموضوع).

2. تتسم لغة الحوار بالدقة والوضوح. (لغة الحوار).

3. يتميز بقصر العبارة وتنوع الأساليب. (استفهام نهي) (عباراته وأساليبه).

4. التسلسل المنطقي لمجرى الحديث، وعدم الانتقال المفاجئ إلى موضوع آخر (الترتيب).

5. يعتمد على سوق الحجج والبراهين المؤيدة والإقناع والتأثير والاستدلال من النص القرآني (وسائل التأثير).

أولاً: اختار الإجابة المناسبة من بين الخيارات الآتية:

1. من أساليب التربية المؤثرة والفاعلة التي اعتمد عليها القرآن الكريم في تربية الإنسان المسلم:

أ. الترغيب والترهيب.

ب. ضرب الأمثال.

ج. القصة.

د. ما تقدم جميعه.

2. من أهداف عرض القصة:

أ. أخذ العظة والعبرة.

ب. غرس الأخلاق والقيم الرفيعة.

ج. التدرج من السهل إلى الصعب.

د. ما ورد في (أ+ب).

ثانياً: أكمل المنظم البياني الآتي في ضوء ما درسته من سورة (القصص):

2. أرسم دائرة حول الإجابة الصحيحة مما يأتي:

اشتد الأمر على موسى عليه السلام وازداد تعقيداً عندما:

1. قالت المرأتان: جئنا نسقي اضطراراً وأبونا شيخ كبير.
2. خرج من المدينة خائفاً يترقب.
3. تولى إلى الظل واسترحم الله.

3. أكتب تأملاتي حول نهاية قصة موسى عليه السلام.

انتهت قصة موسى عليه السلام بنهاية سارة.

ثالثاً: أملأ الفراغ بعبارتين مناسبتين.

بدأت خاتمة القصة في الآيات المذكورة. بـ قول الشيخ له (لا تخف نجوت من القوم الظالمين).

وانتهت بـ إبرام العقد بينهما.

2. أعبر عن خاتمة هذه القصة بحديث نبوي أو بيت شعري، على غرار المثال الآتي:

مثل: الصبر مفتاح الفرج:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن صابته ضراء صبر فكان خيراً له.

بيت شعري: صبراً جميلاً ما أقرب الفرج من راقب الله في كل الأمور

رابعاً: استعين بالمنظم البياني الآتي، لأتوصل إلى أنواع النهايات القصصية:

يلاحظ على بعض الناس إخلافهم بالوعد وعدم حرصهم على الوقت.

أنفذ مع من بجواري داخل الفصل حواراً عن الرأي السابق مع الاستعانة بالعبارات الآتية:

أ. قال صلى الله عليه وسلم: (آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب وإذا أؤتمن خان وإذا وعد أخلف).

إخلاف الوعد من علامات المنافقين.

ب. التأخر في المجيء للمضيف.

فيه عدم مراعاة آداب الضيافة.

ج. التأخير في إرجاع الكتب المستعارة.

فيه اختلاف للوعد وخيانة للأمانة.

د. إضاعة أوقات الآخرين.

فيه ظلم لهم.